“Book Descriptions: ًأبكي جوهرة سيدة الجوهر الجوهرة الفرد كانت تلمع في مقبض سيف سحري مغمدْ عُلق رصداً في باب الشرق الموصَد من يدم النظر إليها, يرتد إليه النظر المحسور, ويهوي في قاعِ النوم المسحور حتى أجل الآجال قد يُمسخ حجراً, أو في موضعه يجمد
جاء الزمن الوغد صديء الغِمد وتشقق جلد المِقبض ثم تخدد سقطت جوهرتي بين حذاء الجندي الأبيض وحذاء الجندي الأسود” DRIVE