“Book Descriptions: 1- قسَّم المؤلف الكتاب إلى أبواب، وجعل للأبواب عناوين تتضمن إشارة مختصرة إلى مضمون ما سيذكره من خلال الآيات والأحاديث والآثار. 2- سلك مسلك المحدثين في إيراد النصوص؛ حيث إنه كان يوردها بأسانيدها، وهو في ذلك يقتدي بمن سبقه من علماء السلف الذين كتبوا في نفس الموضوع. 3- لم يقتصر المصنف على ذكر الأدلة فحسب؛ بل عقب على الأدلة التي أوردها بالشرح والبيان والتعليق، وتعرَّض إلى مناقشة المخالفين وقام بالرد عليهم ودحَضَ شبههم. 4- بلغ عدد النصوص الواردة بالكتاب(578) نصًّا مسندًا، لم يلتزم المصنف في إيرادها الصحة ، ويكفي المصنف أنه قد ساق النصوص بأسانيدها؛ حيث إنه قد تقرر لدى أهل العلم: أن مَنْ أسنَدَ لك فقد أحالك.