“Book Descriptions: يقع المبعوث الفرنسي بيار جوبير أسيراً في بايزيد ويُزَجّ في السجن بأمر من حاكمها محمود باشا. كان ذلك في أثناء رحلته من فرنسا إلى إيران لمقابلة شاهِها في مهمّة رسمية أوكلها إليه نابليون.
لم يعرف بأمره أحدٌ عدا السجّان محمود آغا وعائلته. فمدّوا إليه أياديَ رحيمة وحموه من بطش الباشا وأعطوه القوت والورق ليكتب ذكريات رجل شهد أحداثاً تاريخية مهمّة.
كان جوبير خائفاً من أن يطمس التاريخ قصّته، لكن القدر أظهر مشيئةً أخرى.” DRIVE