“Book Descriptions: الدعوة التي قيلت بحس أمومي، زادت من شعور أحمد مصطفى بالكدر، ولكنه تقبلها بعدها كإحدى معجزات الطيبين لأنه اعتبرها سببًا فيما جرى بعدها. فمع مرور ساعة كاملة فقد فيها أحمد مصطفى نصف وزنه، بان له حقيقة أن الحاج شريف البيض لم يمر لأول مرة منذ أول مرة مر فيها على أول محل، وهو محله، عندما كان مفتوحًا لبيع الحلوى الشرقية على يد عجوز مُجد اسمه الحاج صبحي، منذ خمسة وعشرين عامًا، فأرسل رسالة على جروب المستأجرين والذين أقاموه لتبادل المعلومات حول الحال الاقتصادية وشئون البيض الخرائية، فكتب: – باين الحاج البيض تعيشوا انت.” DRIVE